تحميل ليليات رمادة الليلة الثامنة والعشرون لواسيني الاعرج

تحميل ليليات رمادة الليلة الثامنة والعشرون لواسيني الاعرج

الإهداءات
  • الدعم التقني الدعم التقني:
    السلام عليكم مرحبا بكم تحية من الدعم التقني
  • علياء صبحي علياء صبحي:
    HI HOW ARE YOU ALL
  • سلطانة زنان سلطانة زنان:
    صباح لخير يا ناس الخير
  • اسماء نوار اسماء نوار:
    صباح الخير
  • اسماء نوار اسماء نوار:
    السلام عليكم كيف حالكم
  • حفصة باندي حفصة باندي:
    السلام عليكم
  • لطيفة عروس لطيفة عروس:
    مساء الخير
  • ليلى بن ميلود ليلى بن ميلود:
    Welcome to all visitors
  • ايمان جلال ايمان جلال:
    صباح الخير
  • لطيفة عروس لطيفة عروس:
    كل عام وانتم بخير
  • راضية الجزائري راضية الجزائري:
    السلام عليكم
  • راضية الجزائري راضية الجزائري:
    عيدكم مبارك
  • رمال هامل رمال هامل:
    عيد سعيد
  • حكيمة جلالي حكيمة جلالي:
    عيدكم مبارك سعيد
  • Hassouni Mohamed Hassouni Mohamed:
    كل عام وانتم بخير
  • Hassouni Mohamed Hassouni Mohamed:
    عيدكم مبارك وكل عام وانتم بألف خير
  • شريفة شريفة:
    عيدكم مبارك سعيد مسبقا
  • جواهر جواهر:
    اللهم لا تختم رمضان إلا وقد رفعت أسمائنا و والدينا ومن نحب في صحائف العتقاء من النار🤲

جزائري نوفمبري

عـــضو محترف
المشاركات
438
مستوى التفاعل
37
النقاط
28
قام جزائري نوفمبري بتقديم كتاب جديد:

تحميل ليليات رمادة الليلة الثامنة والعشرون لواسيني الاعرج - واسيني الاعرج

ليليات رمادة
الليلة الثامنة والعشرون
لماذا أخفيه ما دمت أفكر فيه؟ سؤالي القاتل: من منا حبيبي سيموت أولا، أنا أم انت؟ من سييتّم الآخر بقسوة، ويصبح مجبرا على مواصلة العيش بربع عمر؟ من منّا سيقول باسطا لحب تجندت الأقدار القاسية ضده، ولم تمهله فسحة ليكبر في النور وخارج اللحظات المسروقة، والزوايا المظلمة؟ من منا سيدرك الأول أنه كلما جرى إلى الأمام، وجد نفسه يركض إلى الخلف؟ تنتابني هذه الأسئلة لدرجة الاختناق، كلما ابتعدت بمسافة أخرى يصنعها صمتك. صمتك حبيبي رديف للموت، يقتلني على نار سخية وهادئة...

قراءة المزيد حول هذا الكتاب...
 
أعلى