تمر سنة كاملة (17 جوان 2019) على وفاة أول رئيس شرعي منتخَب في مصر

الإهداءات
  • الدعم التقني الدعم التقني:
    السلام عليكم مرحبا بكم تحية من الدعم التقني
  • علياء صبحي علياء صبحي:
    HI HOW ARE YOU ALL
  • سلطانة زنان سلطانة زنان:
    صباح لخير يا ناس الخير
  • اسماء نوار اسماء نوار:
    صباح الخير
  • اسماء نوار اسماء نوار:
    السلام عليكم كيف حالكم
  • حفصة باندي حفصة باندي:
    السلام عليكم
  • لطيفة عروس لطيفة عروس:
    مساء الخير
  • ليلى بن ميلود ليلى بن ميلود:
    Welcome to all visitors
  • ايمان جلال ايمان جلال:
    صباح الخير
  • لطيفة عروس لطيفة عروس:
    كل عام وانتم بخير
  • راضية الجزائري راضية الجزائري:
    السلام عليكم
  • راضية الجزائري راضية الجزائري:
    عيدكم مبارك
  • رمال هامل رمال هامل:
    عيد سعيد
  • حكيمة جلالي حكيمة جلالي:
    عيدكم مبارك سعيد
  • Hassouni Mohamed Hassouni Mohamed:
    كل عام وانتم بخير
  • Hassouni Mohamed Hassouni Mohamed:
    عيدكم مبارك وكل عام وانتم بألف خير

سناء غراب

عـــضو برونزي
المشاركات
660
مستوى التفاعل
96
النقاط
28
EatlqqSWAAIx0F5


تمر سنة كاملة (17 جوان 2019) على وفاة أول رئيس شرعي منتخَب في مصر الرئيس الشهيد محمد مرسي رحمه الله.
وما عسانا نقول لقاتليه، سوى ما قاله سيّد الشهداء حمزة رضي الله عنه لكفار قريش: "لا مفرّ لكم، الزمن والآفات ستقضي عليكم"
وتلا قوله تعالى: "وَقَدِمْنَا إِلَىٰ مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَّنثُورًا"
 

سناء غراب

عـــضو برونزي
المشاركات
660
مستوى التفاعل
96
النقاط
28
في الحقيقة المعلومة مضى عليها أكثر من أسبوع، ولكن كيما يڨولوا بالدارجة خدْمتْلي بزاف، وهي:
بعد الاحتفال الذي نظمه أردوغان بمناسبة مرور 537 سنة على فتح القسطنطينية، التي بشّر بفتحها النبي ﷺ، بعدها تأتيك دار الإفتاء المصرية تقول: "بُنيت آيا صوفيا ككنيسة خلال العصر البيزنطي عام 537 ميلادية، وظلت لمدة 916 سنة حتى احتل العثمانيون اسطنبول عام 1453، فحوّلوا المبنى إلى مسجد."
أنا والله ما فهمت، ولم أصدق يومها، حتى تأكدت من الأمر جيدا. والله هذي حتى اليهود والصهاينة ما تجي في بالهم!!! كيف تعتبر بشارة النبي ﷺ احتلالا!!! إذا كان كذلك، فإن كل الفتوحات الإسلامية هي احتلال!! بما فيها مصر التي فتحها (عفوا احتلّها...بحسبكم) الصحابي الجليل عمرو بن العاص!!! اتقوا الله، وعودوا إلى رشدكم، واتركوكم ممن طغى عليكم وتجبّر. على الأقل الأتراك يفتخرون بمجدهم وتاريخهم الإسلامي العظيم وببشارة نبينا الأعظم ﷺ. بدل أن يحتفلوا بتاريخهم الفرعوني، الذي لم تأخذوا منه سوى التسلط والتجبر على إخواننا المصريين "الغلاَبة" والضعفاء من عموم الشعب المصري الشقيق، ومن الإخوان المسلمين الذين شوّهتم صورتهم وقتّلتموهم، وسجنتموهم، وخرجتم على حكم مرسي رحمة الله عليه. وها أنتم الآن تستغلون المساجد والأزهر ودار الإفتاء لتشويه الإسلام وحضارته، بما فيها الحضارة العثمانية المجيدة والمشرّفة...اتقوا الله اتقوا الله.
 
أعلى