- المشاركات
- 660
- مستوى التفاعل
- 96
- النقاط
- 28
إنهاء مهام اللواء محمد قايدي
انهى الرئيس عبد المجيد تبون، القائد الأعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع مهام اللواء محمد قايدي وعين اللواء حسنات بلقاسم خلفا له
كما انهى الرئيس مهام اللواء مقراني وعين الجنرال عبدو خلفا له.
كما تم تعيين الجنرال حراث خلفا للمرحوم اللواء فريد بجغيط
من هو اللواء محمد قايدي؟
يعرف قادي بانه أصغر جنرال في الجيش الجزائري، وعاد اسمه للبروز مع بداية الحراك الشعبي الرافض لنظام الرئيس الراحل عبدالعزيز بوتفليقة.
وظهر اسم الرجل كواحد من قادة الجيش الذين قادوا حربا ضروسا ضد الفساد بعد سنوات من الحرب على الإرهاب.
ينحدر اللواء محمد قايدي صاحب الـ60 عاماً من منطقة “تابلاط” في محافظة المدية الواقعة وسط البلاد، والتي ولد بها عام 1961.
وفي سبعينيات القرن الماضي التحق بمدرسة “أشبال الأمة” التي أسسها الرئيس الأسبق الراحل هواري بومدين، وتخرج منها بشهادة مهندس دولة في الإعلام الآلي.
تقلد بعدها عدة مناصب عسكرية، بينها قائد “وحدة المغاوير”، ثم عين قائدا لوحدة عسكرية بمحافظة سيدي بلعباس (غرب) خلال فترة التسعينيات التي شهدت تغول الجماعات الإرهابية ضد الجيش والمواطنين الأبرياء.
وبين عامي 2012 و2014، ترأس اللجنة العسكرية المشتركة الجزائرية الفرنسية.
وفي عام 2012، تمت ترقيته إلى رتبة عميد، ثم إلى جنرال عام 2014 وهو في الـ53 من عمره، ليكون بذلك أصغر جنرال في الجيش الجزائري.
في ذروة الأزمة الأمنية التي مرت بها الجزائر سنوات التسعينيات بعد توقيف المسار الانتخابي سنة 1992 عُين اللواء قايدي قائدا لـ”وحدة المغاوير والمطاردة” في محافظة سيدي بلعباس التي كانت واحدة من أكثر المناطق سخونة.
انهى الرئيس عبد المجيد تبون، القائد الأعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع مهام اللواء محمد قايدي وعين اللواء حسنات بلقاسم خلفا له
كما انهى الرئيس مهام اللواء مقراني وعين الجنرال عبدو خلفا له.
كما تم تعيين الجنرال حراث خلفا للمرحوم اللواء فريد بجغيط
من هو اللواء محمد قايدي؟
يعرف قادي بانه أصغر جنرال في الجيش الجزائري، وعاد اسمه للبروز مع بداية الحراك الشعبي الرافض لنظام الرئيس الراحل عبدالعزيز بوتفليقة.
وظهر اسم الرجل كواحد من قادة الجيش الذين قادوا حربا ضروسا ضد الفساد بعد سنوات من الحرب على الإرهاب.
ينحدر اللواء محمد قايدي صاحب الـ60 عاماً من منطقة “تابلاط” في محافظة المدية الواقعة وسط البلاد، والتي ولد بها عام 1961.
وفي سبعينيات القرن الماضي التحق بمدرسة “أشبال الأمة” التي أسسها الرئيس الأسبق الراحل هواري بومدين، وتخرج منها بشهادة مهندس دولة في الإعلام الآلي.
تقلد بعدها عدة مناصب عسكرية، بينها قائد “وحدة المغاوير”، ثم عين قائدا لوحدة عسكرية بمحافظة سيدي بلعباس (غرب) خلال فترة التسعينيات التي شهدت تغول الجماعات الإرهابية ضد الجيش والمواطنين الأبرياء.
وبين عامي 2012 و2014، ترأس اللجنة العسكرية المشتركة الجزائرية الفرنسية.
وفي عام 2012، تمت ترقيته إلى رتبة عميد، ثم إلى جنرال عام 2014 وهو في الـ53 من عمره، ليكون بذلك أصغر جنرال في الجيش الجزائري.
في ذروة الأزمة الأمنية التي مرت بها الجزائر سنوات التسعينيات بعد توقيف المسار الانتخابي سنة 1992 عُين اللواء قايدي قائدا لـ”وحدة المغاوير والمطاردة” في محافظة سيدي بلعباس التي كانت واحدة من أكثر المناطق سخونة.