رواية هوارية pdf

الإهداءات
  • Hassouni Mohamed Hassouni Mohamed:
    سلام عليكم جميعا.... مرحبا بكم:cool:
  • Fatima Zahraâ Fatima Zahraâ:
    مرحبا بكم في الموقع :cool:
  • Fatima Zahraâ Fatima Zahraâ:
    السلام عليكم جميعا
  • IlZa GüZęl IlZa GüZęl:
    hello all :cool:
  • Oum Lina Oum Lina:
    Hi how are you
المشاركات
63
الحلول
3
مستوى التفاعل
5
النقاط
6
#سوء_الأدب_لايصنع_أدبا، والبذاءة ليست إبداعا.
وإن زعم كاتبها أنه حر فيما يرى ويكتب فليغلق عليه بابه، وليقرأ ما كتب لأبنائه وأهل بيته، وليخبرنا بعد ذلك عن رضاهم أو سخطهم.
عن الرواية الفائزة بجائزة "آسيا جبار" أتحدث
وعن كل من حذا حذوها،وخلع جلباب الحياء بحجة الإبداع.
 

ايمان جلال

عضو نشيط جدا
المشاركات
116
مستوى التفاعل
3
النقاط
18
#أدب_بلا_أدب
مخي حبس وتشوكيت من آخر الاخبار
فوز رواية هوارية بجائزة اسيا جبار
رواية فيها حكايات الشوارع وليبار
ما فيها احترام للصغار ولا للكبار،
كلمات تخدش الحياء، كشوك الصبار
الادب في الجزائر صار يغطيه الغبار
لم تحترم القراء بلا قيمة ولا اعتبار
اظن عقل الكاتبة مكون من وحل الآبار
وجهت سهام حروفها لعقولنا كسم الحبار
يا انعام بيوض هل لديك زوج صالح وابن بار
نعم فزتي بجائزة الدنيا وهل ستفوزي باعظم اختبار
حبيت نفكرك اذا نسيتي اخرتها موت و بضع أشبار
 

بشرى سالم

عضو نشيط
المشاركات
85
مستوى التفاعل
1
النقاط
8
اكثر الروايات الناجحة تكون خارجة على ايطار المألوف، والخارج على ايطار المألوف في بلادنا هو التحدث على الممارسات الجنسية الشاذة او توظيف اكبر قدر ممكن من الألفاظ الهابطة بهذا تلفت الانتباه سواء بالانتقاد او بالمدح..
 

بشرى سالم

عضو نشيط
المشاركات
85
مستوى التفاعل
1
النقاط
8
في ظل تواصل الجدل الذي أثارته رواية هوارية، للكاتبة والمترجمة إنعام بيوض، أصدر عدة كتاب وناشرون بيانا نددوا فيه حسبهم "بالحملة الشرسة التي شنت ضد الروائية.

وجاء في بيان مساندة للكاتبة ودار النشر ولجنة تحكيم آسيا جبار في طبعتها السابعة أنه "إثر الحملة الشرسة ضد الروائية والمترجمة إنعام بيوض وروايتها" هوارية "وإثر قرار منشورات ميم بتوقيف نشاطها تحت الضغوط التي يمارسها أعداء الفن والثقافة، نحن الكتاب والناشرون والمكتبيون والصحفيون ندد بشدة وحزم بالهجوم الوضيع والتهديدات الصريحة ضدهم


كما أدانوا المساس بحرية الابداع والنشر والترويج لأعمال الابداعية أيا كان مصدرها وأكدوا دعمهم الكامل للكاتبة وناشرتها وأعضاء لجنة التحكيم ونؤكد لهم على تضامننا التام كما طالبوا مديرة منشورات ميم بالتراجع عن قرارها بغلق الدار مؤكدين دعمهم الكامل لها.


وكانت رواية "هوارية" للكاتبة والفنّانة التشكيلية الجزائرية إنعام بيوض قد صدرت في أكتوبر الماضي، لكن بعض "القرّاء" لن ينتبهوا إلى أنّها تتضمّن عبارات نابيةً إلّا بعد تسعة أشهر، مع إعلان فوزها، الثلاثاء الماضي، بـ "جائزة آسيا جبّار للرواية" في دورتها التاسعة.


وأثارت الرواية جدلا واسعا في مواقع التواصل الاجتماعي مما دفع دار النشر" ميم "، إلى غلق أبوابها والانسحاب نهائيا من النشر.

وافقو على رواية هوارية.png
 

بوعلام صالح

عضو نشيط
المشاركات
42
مستوى التفاعل
0
النقاط
6
بين دفتي رواية: انحدار الكلمات وسمو الجوائز
في عالم الأدب، حيث تتراقص الكلمات كفراشات في حديقة الإبداع، وتنحت الحروف مجدها على صفحات الزمن، يتسع فضاء الخيال ليحلق بنا إلى عوالم لا متناهية. بين دفتي كل رواية، تنبض حياة تنشد الخلود عبر الأجيال، حيث يجتمع سحر الكلمة مع عمق الفكرة، فتولد أعمال تلامس القلوب وتعانق الأرواح، لكن حين ينحدر مداد القلم إلى مستنقع الابتذال، تُظلم تلك الصفحات المضيئة، وتتعثر خطوات الإبداع في دروب ضيقة ملأتها الألفاظ السوقية. تتشوه معالم الجمال الأدبي، وتفقد الكلمات بريقها، كزهور ذابلة في حديقة أُهملت رعايتها. كيف لرواية، ولدت من رحم هذه الألفاظ البذيئة، أن تتسلل إلى منصات الجوائز الأدبية المرموقة، فتُمنح تاجًا لا تستحقه؟
إنها لحظة تأمل ودهشة، حين يقف القارئ الواعي أمام عمل أدبي حاز على جائزة، لكنه لم يستطع أن يرتقي بفكره ولغته إلى مستوى تلك المنصة الرفيعة..كيف تاهت معايير التقييم، وكيف تماهى النخبة مع هذا الانحدار، مدافعين عن عمل خذل جوهر الأدب؟
بين دفتي هذه الرواية، تكمن قصة كلمات سقطت في هوة الانحطاط، وجائزة رفعتها إلى مكانة لا تليق بها. في هذا النص، سنبحر معًا في رحلة نقدية، نتتبع فيها خطوات الكلمة بين السماء والأرض، بين المجد والابتذال، لنستكشف كيف يمكن للجوائز أن تنير دروب الأدب، أو أن تضل طريقها في ضباب الشهرة الزائفة.
في زمنٍ تعج فيه المكتبات بأعمال أدبية تأسر الألباب وتثري العقول، تأتي رواية "هوارية" للكاتبة أنعام بيوض لتقف كتمثالٍ من الطين الهش في معرضٍ يزخر بالتحف النادرة. هذه الرواية التي ارتقت، أو بالأحرى تدحرجت، إلى منصات الجوائز الأدبية مثل قطعة فحمٍ وسط باقة من الورود، تحمل في طياتها من الركاكة والبذاءة ما يجعل القارئ يتساءل عن المعايير التي دفعت بلجنة التحكيم إلى منحها جائزة آسيا جبار..
إن القارئ، المسكين الذي يسعى إلى جني ثمار الأدب الرفيع، يفاجأ بلغةٍ مبتذلة، كأنها خرجت من أزقة الأسواق الشعبية، بلا ذرة من الجمالية أو الإبداع. الأخطاء اللغوية تتناثر كالأعشاب الضارة في حقلٍ كان يُفترض أن يكون خصبًا بالأفكار الراقية والتعابير البديعة. كيف لرواية تفتقر إلى أبسط مقومات اللغة السليمة أن تحظى بمثل هذا التقدير؟!
الكاتبة، فيما يبدو، قد اختارت طريق الانحطاط اللغوي متعمدة، كمن يتنكر بجلباب الشجاعة ليخفي وراءه عجزه عن الإبداع الحقيقي. العبارات والألفاظ التي استخدمتها لا تمت إلى الأدب بصلة، بل تندرج تحت مسمى لغة الشارع السوقية، وكأن القارئ أمام رواية كتبت على عجلٍ في زاويةٍ مظلمةٍ من أحد الأزقة القذرة، ومع ذلك نجد من ينادي بحرية الكتابة والإبداع، وكأنها مطلقة لا حدود لها، غير مدركين أن الحرية الحقيقية تأتي مع مسؤولية تجاه القارئ والمجتمع. فهل يعقل أن نصف سكان ولاية بأبشع الأوصاف تحت مسمى الأدب؟! وهل يعقل أن تتحول الجوائز الأدبية إلى مسرحٍ للهزل والتهريج بدلًا من أن تكون منبرًا للإبداع والابتكار؟.
إن الطامة الكبرى أن نجد نخبة ومثقفين يدافعون عن هذا العمل السوقي، وكأنهم يباركون الانحدار إلى لغة مبتذلة وتعبيرات رخيصة تحت راية الحرية الإبداعية. هؤلاء، الذين كان يُفترض بهم أن يكونوا حراسًا على قلاع الأدب الرفيع ومروجين لجمالية الكلمة وعمق المعنى، باتوا يشجعون على التفاهة وكأنهم يطمسون القيم الحقيقية للأدب.
يبدو أن بعض المثقفين قد وقعوا في فخ الشهرة الزائفة، فباتوا يروجون لكل ما هو صادم ومثير للجدل على حساب الجودة والإبداع الحقيقي. يدافعون عن أعمال كهذه بحجة كسر الطابوهات، بينما الأدب الحقيقي يكسر الطابوهات بذكاء وعمق، لا بلسان الشارع السوقي.
كيف يمكن لهؤلاء أن يقنعونا بأن هذا العمل يستحق التقدير وهو يفتقر إلى أي مقومات أدبية راقية؟ كيف يمكنهم الدفاع عن رواية تغرق في مستنقع الابتذال وتفتقر إلى الحد الأدنى من الجمال اللغوي والفني؟ يبدو أن بريق الجوائز بات يخدع حتى العقول اللامعة، فينساقون وراء سراب الاعتراف الزائف.
إننا بحاجة إلى إعادة تعريف معايير الإبداع الأدبي، بحيث لا يصبح كل من يحمل قلماً كاتباً، وكل من يسعى للشهرة يتوج بجائزة. الأدب يجب أن يبقى مرآة تعكس أجمل ما في الإنسان من أفكار ومشاعر، لا أن يكون ساحة للمزايدات الرخيصة والتسطيح الفكري.
لعل الوقت قد حان لنرفع صوتنا عاليًا ضد كل من يحاول أن يدنس ساحة الأدب بأعمال تفتقر إلى الإبداع الحقيقي. علينا أن نطالب بالارتقاء بمعايير الجوائز الأدبية، وأن نحرص على أن يكون الأدب وسيلة لتربية الذوق الرفيع وتعزيز القيم الإنسانية، لا أن يكون منبرًا للابتذال والإسفاف.
فوز هذه الرواية بجائزة أدبية مرموقة يعكس فشلًا كبيرًا في معايير التقييم الأدبي. إنها ليست مجرد ضياع للفرصة، بل هي إهانة للأدب نفسه. حينما تتلون الكلمات بلون الابتذال وتتسم برائحة البذاءة، تخسر الرواية رونقها وجماليتها الأدبية، لتتحول إلى مجرد حاضرة للسوق والشوارع، تخلو من الأسلوب والمهارة التي تجعل القارئ يسافر بعيدًا في عوالم الخيال والتأمل.
الكاتبة تعتمد بشكل متعمد على اللغة السوقية والمحتوى البذيء، محاولةً لجذب الانتباه بدلاً من الإبداع الحقيقي. تعجز عن بناء شخصيات مؤثرة أو خلق أحداث تستحق الانتباه، بل تلجأ إلى التصوير الفج للصدر والحلمات، وتشبيهاتها بأجزاء أخرى من الجسم، دون أدنى اعتبار للأخلاق أو الأدب السامي.
المؤسف أن لجنة التحكيم لم تميز بين الابتذال والإبداع، فأعطت جائزتها لرواية تتسم بالضياع اللغوي والفكري..لن يكون فوز هذه الرواية إلا ذاكرة مُسيئة للأدب، حيث يُذكر الناس بكيف يمكن للجوائز أن تخرج عن مسارها الحقيقي وتمنح الشهرة لأعمال تشوه وجه الأدب وتنحدر بمستوى الثقافة الأدبية..
هذا النوع من الروايات يستحق نقدًا لاذعًا، ليس فقط لأنه يفتقر إلى الجمالية اللغوية والأدبية، بل لأنه يشوه الرؤى الفنية ويُفتك بالذوق العام، مسلطًا الضوء على الحاجة الماسة لتقييم أعمال الأدب بمعايير أكثر رقيًا وأهمية.
 

ةةوووة

عضو جديد
المشاركات
1
مستوى التفاعل
0
النقاط
1
رواية الهوارية لا تمثل مجتمع وهران . الشريف المتعفف من بلدنا ....وزارة الثقافة تتحمل هذا العبث
تمثل المجتمع الجزايري بجدارة ماتغطيوش الشمس بالغربال هههه لي ماعجباتوش يكتب كتاب مثله ولا ينبح في المواقع
 
المشاركات
18
مستوى التفاعل
0
النقاط
1
لا أفهم.
كيف لإنسان يزعم الاستحياء من عبارة يدعي أنها لا تليق ويصطنع إخفاءها عن أهله وأبنائه، ثم يعيد كتابتها على صفحات يومياته ؟!
ادعاء الأخلاق الزائدة، تضخم في ثاني أكسيد الرداءة وتخصيب ليورانيوم الفساد.
رواية هوارية أنموذجا
 

الكوتش محمد

شخصية هامة
المشاركات
94
الحلول
9
مستوى التفاعل
2
النقاط
8
لهذا دافع واسيني لعرج على رواية هوارية

في مقابل رواية هوارية..
رواية ذاكرة الماء واسيني الأعرج..


FB_IMG_1721754183489.jpg
 

المرفقات

  • FB_IMG_1721754185929.jpg
    FB_IMG_1721754185929.jpg
    435.9 KB · المشاهدات: 2

الكوتش محمد

شخصية هامة
المشاركات
94
الحلول
9
مستوى التفاعل
2
النقاط
8
آخر ما يمكن أن يقال عن "الهوارية":
بين سرير "أحلام" وفراش "بيوض".
___
وفي مقارنة ما لا يقارن، ولا يمكن وضعه حتى في ذات الميزان، لمعرفة أي كفة وضفة ستميل بين "هوارية" بيوض و"عابر سرير" على زمن وحرف أحلام مستغانمي، نكتشف كم هو بائس، أن يسمو الأدب في لغة "عابر سرير" كان أنيقا في عبوره وراقيا في حرفه رغم "صدمة" العنوان، مخلفا وراءه ملايين القراء، فيما في الضفة الأخرى للحرية، كيف تنتهي "هوارية" في سرير "إنعام بيوض" لتعجن لنا من لون ورائحة "المني" قلة أدب، عنوانها حرية الوطء باسم ثقافة أن للهوارية حقها في نكح الأخلاق والقيم والتقاليد، قبل حقها في أن تكون هي "المنكحة" ذاتها، لتكون النتيجة أن الأولى، سَمَتْ وارتقت بعابر سريرها إلى قمة الحرف، لأنها أحلام الجسور المعلقة، فيما هوت الهوارية ببيوض إلى القاع، رغم كل جدل الترويج الذي نالته جراء غزوة الكتابة بمداد وحبر المني ..
"عابر سرير" و"فوضى الحواس" و"شهية كفراق"، "ذاكرة الجسد"، نماذج من روايات خالدة لسيدة أحلام وحلم، قبل أن تعتنق الحرف أضواء وشهرة وتميزا، اعتنقته رقيا وأدبا لا يخدش له مجلسا ولا يهتك له سترا، ليكون الجزاء من جنس الأدب وجنس أحلام، عكس أدب التبول في بئر الهوارية حيث أذيع في القرية، أن ناكحا مر من هنا وقد كانت غزوته الأدبية أن "بلل" السرير بنطفه العابرة لكل قيمة ومقام ..
تجربة الحمض النووي التي يمكن إجراؤها على رواية عابر سرير و"عابر" فوق "الهوارية"، ستكون نتيجتها الأكيدة، أن عابر "السرير" في رواية "مستغانمي"، حَبَل بحرف راقٍ، حفظ لأحلام مكانتها ومكانة من عبر سرير أدبها، فيما في "السرير" الأخر، حيث الهوارية تم وطئها عفنا، فإن عابر "بيوض" خلف في سرير أدبها المزعوم "قرفا" هوى بها إلى القاع ، بدلا من حرف رفع أحلام إلى حيث سرير الأنفة والسمو..
وخاتمة القول والسرير هنا، يمكن للأديب أن يمدد حرفه لغرف النوم، فيكتب من داخلها ما يشاء عن عابري السرير وما يجري تحت الأغطية، لكن حذار من أن تنسى في غمرة الوطء والكر والفر، أن السرير يعبر، لكن حرفك سيظل فوق السرير، شاهدا على أن ولادتك كانت سريرا، فإما أن ترتفع به "بياضا" أو يهوى بك حيث ..الهوارية و"بيوض".
ملخص السرير بين أحلام وبيوض، أن "سرير" مستغانمي حلق بسيرتا جسورا وتاريخا وقيما، أما سرير بيوض، فقد هوى بها كما حاول أن يهوى بتاريخ باهية سيدي الهواري إلى حيث الأزقة المظلمة والمجاري الأدبية النتنة، وطبعا فرق كبير بين من ارتقى بأهله، ليجعل من السرير عرينا وبين من كفر به أهله جملة وتفصيلا بعد أن جعل شرف الكلمة "فَرَشٌ" و"حصير" قش.
___
أحلام مستغانميFB_IMG_1721754548825.jpg
 

الكوتش محمد

شخصية هامة
المشاركات
94
الحلول
9
مستوى التفاعل
2
النقاط
8
يا #إنعام بيوض صاحبة الكشفة و رواية العار و العفن الفكري و تشويه صورة الوهرانيات أي نساء و حرائر الغرب بأكمله
أنظري الوهرانيات كي دايرين اسألي عن البخليليات و بنات بركان والمهاجيات و العمارنة و الجبايليات و الشڨرانيات و الدرقاويات و الصنهاجيات و القلعيات و المعسكريات حاملات لكتاب الله مجاهدات يذبحو و يسلخو الماشية في غياب بعولهن.............. والقائمة طويلة
القايدة حليمة
الشهيدة زوبيدة ولد قابلية والشهيدتان بن سليمان سعدية وأختها الهوارية طيب الله ثراهن
و التلميذة إيناس الثانية وطنياً في البكالوريا 2024
و المجاهدة كسيرة نصيرة كانت تڨردف الرجالة بشلاغمهم في الجبل

FB_IMG_1721757766571.jpg

FB_IMG_1721757769245.jpgFB_IMG_1721757760806.jpgFB_IMG_1721757758234.jpg
 

الكوتش محمد

شخصية هامة
المشاركات
94
الحلول
9
مستوى التفاعل
2
النقاط
8
FB_IMG_1721758159721.jpg
الطامة الكبرى أن نجد نخبة ومثقفين يدافعون عن هذا العمل السوقي، وكأنهم يباركون الانحدار إلى لغة مبتذلة وتعبيرات رخيصة تحت راية الحرية الإبداعية. هؤلاء، الذين كان يُفترض بهم أن يكونوا حراسًا على قلاع الأدب الرفيع ومروجين لجمالية الكلمة وعمق المعنى، باتوا يشجعون على التفاهة وكأنهم يطمسون القيم الحقيقية للأدب.

يبدو أن بعض المثقفين قد وقعوا في فخ الشهرة الزائفة، فباتوا يروجون لكل ما هو صادم ومثير للجدل على حساب الجودة والإبداع الحقيقي. يدافعون عن أعمال كهذه بحجة كسر الطابوهات، بينما الأدب الحقيقي يكسر الطابوهات بذكاء وعمق، لا بلسان الشارع السوقي.

كيف يمكن لهؤلاء أن يقنعونا بأن هذا العمل يستحق التقدير وهو يفتقر إلى أي مقومات أدبية راقية؟ كيف يمكنهم الدفاع عن رواية تغرق في مستنقع الابتذال وتفتقر إلى الحد الأدنى من الجمال اللغوي والفني؟ يبدو أن بريق الجوائز بات يخدع حتى العقول اللامعة، فينساقون وراء سراب الاعتراف الزائف.
 

الكوتش محمد

شخصية هامة
المشاركات
94
الحلول
9
مستوى التفاعل
2
النقاط
8
آسيا علي موسى تنسحب وتغلق دار نشرها ومن بين الاسباب رواية هوارية
 
أعلى