أوسيب إيفانوفيتش سينكوفسكى

الإهداءات
  • الدعم التقني الدعم التقني:
    السلام عليكم مرحبا بكم تحية من الدعم التقني
  • علياء صبحي علياء صبحي:
    HI HOW ARE YOU ALL
  • سلطانة زنان سلطانة زنان:
    صباح لخير يا ناس الخير
  • اسماء نوار اسماء نوار:
    صباح الخير
  • اسماء نوار اسماء نوار:
    السلام عليكم كيف حالكم
  • حفصة باندي حفصة باندي:
    السلام عليكم
  • لطيفة عروس لطيفة عروس:
    مساء الخير
  • ليلى بن ميلود ليلى بن ميلود:
    Welcome to all visitors
  • ايمان جلال ايمان جلال:
    صباح الخير
  • لطيفة عروس لطيفة عروس:
    كل عام وانتم بخير
  • راضية الجزائري راضية الجزائري:
    السلام عليكم
  • راضية الجزائري راضية الجزائري:
    عيدكم مبارك
  • رمال هامل رمال هامل:
    عيد سعيد
  • حكيمة جلالي حكيمة جلالي:
    عيدكم مبارك سعيد
  • Hassouni Mohamed Hassouni Mohamed:
    كل عام وانتم بخير
  • Hassouni Mohamed Hassouni Mohamed:
    عيدكم مبارك وكل عام وانتم بألف خير
  • شريفة شريفة:
    عيدكم مبارك سعيد مسبقا

ايمان عهدي

عـــضو برونزي
المشاركات
655
مستوى التفاعل
30
النقاط
28
كان المستشرق الروسى "أوسيب إيفانوفيتش سينكوفسكى"، (1858 - 1800) واسع الثقافة وشهد له "بوشكين" بموهبته الأدبية، وكان سينكوفسكى رئيس تحرير مجلة "مكتبة للقراءة" والتى كانت تحظى بشعبية كبيرة، وكان صحفيا فذ، وكان يوقع مقالاته بأسم مستعار "بارون برامبيوس"، واشتهر سينكوفسكى بحسده الشديد على كل اكتشاف أو منجز علمى، ويذكر كتاب (الروس فى بلد الاهرام) أن "جوجول" ذكره فى مسرحيته الخالدة " المفتش العام".
وهو فى سن 19 سنة، تخصص فى علم الشرق، استخدم النقود التى جمعها بصعوبة فى تنظيم رحلة إلى سوريا ومصر، وفى مصر حصل على إحدى البرديات والتى اهداها لجامعة كراكوفسكى.
وفى أحد الأيام ذهب "سينكوفسكى" فى زيارة لمعبد دندرة، وعلى مايبدو انه كرر الزيارة لمعاينة ما سوف يقوم به، فقد ذهب فى يوم تالى مع خادمه، وبدون أى شعور بالذنب أو ارتعاش يده، قام بفك "بروج الافلاك" من سقف معبد دندرة، وهو من المشاهد المهمة الدالة على عبقرية المصريين القدماء، وبراعتهم في علم الفلك، حيث تقسيم السنة إلى 12 برجاً، ولكل برج رمز. وتم تجهيز الشحنة المسروقة للسفر إلى روسيا، وفى نفس الوقت تم قطع العلاقات بين روسيا والدولة العثمانية، لتظل الشحنة هكذا حتى يستقر بها المقام فى متحف اللوفر بباريس!
وفى عام 1835م تم الاستعانة باحجار معبد دندرة لبناء مصنع للسماد وآخر للسكر!
 
أعلى