الليلة الثامنة عشرة من ليليات رمادة كشفت المستور بشيء من الألم في اعتصار تجربة الموت، الموت الطبيعي ، و الموت من المرض، و موت الإحساس ، و موت الاعتبار و موت الموت نفسه، فما قيمة الأشياء الجميلة التي تنتهي بموت و مغادرة للأم زهرة ، تنطفئ في صمت...
ليس لديك تصريح لعرض المحتوى الكامل لهذا الكتاب.
سجل دخولك أو قم بالتسجيل الآن.